
شائعة العلاج المطوّل لشيرين عبد الوهاب تتصدر السوشيال ميديا… فما حقيقة ما تروج له؟

أثارت أنباء خضوع الفنانة شيرين عبد الوهاب لعلاج مدة ستة أشهر داخل مستشفى وانفرادها عن العالم الخارجي جدلاً واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي. يتزامن ذلك مع إعلانها انتهاء خلافها مع محاميها السابق المستشار ياسر قنطوش، حيث صرّحت بأن ما حدث كان مجرد «سوء تفاهم».
وفي تصريحات لها قالت“أنا بحب أحمد مكي وبحترمه... والدبلة التي في يدي لا تزال باسمه، وما زلت أحبه.”
إلا أن هناك مصادر فنية تفيد بأن حسام حبيب نفى أي شائعة عن مرض شيرين، مؤكّدًا أن ما يُتناقل عن خضوعها لفترة علاج مطوّلة ليس صحيحًا.
كما أكّد محاميها أن التقارير التي تم تداولها حول سفرها لتلقي العلاج خارج مصر لا تمت للواقع بصلة، مشيرًا إلى أنها مقيمة داخل البلاد وتتمتع بصحة مستقرة
من جانب آخر، الطبيب المعالج لها، الدكتور نبيل عبد المقصود، طمأن الجمهور بأن حالتها جيدة، وأنها خضعت لفترة من العزلة والراحة بناء على توصية طبية، دون أن يشير إلى أن الوضع الصحي يتجاوز ذلك.
